نرقع دنيانا بتمزيق ديننا
فلا ديننا يبقى و لا ما نرقع
فطوبى لعبد آثر الله ربه
و جاد بدنياه لما يتوقع
أرى طالب الدنيا و إن طال عمره
و نال من الدنيا سرورا و أنعما
كبان بنى بنيانه فأقامه
فلما استوى ما قد بناه تهدما
( إبراهيم بن أدهم )
السلام عليكم و رحمة الله
شرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق