قال مولانا أبو القاسم النصراباذى :
" المحبة مجانبة السلو على كل حال " و أنشد :
و من كان فى طول الهوى ذاق سلوة
فإنى من ليلى لها غير ذائق
و أكثر شيء نلته من وصالها
أمانى لم تصدق كلمحة بارق
و كان لا يفارقه المحبرة و المقلمة و البياض فقيل له فى ذلك فقال : " ربما سمعت شيئا - من حمال أو غيره - حكمة فأثبته " .
" طبقات الأولياء "
الشيخ / إبن الملقن - سراج الدين أبو حفص عمر بن على بن أحمد المصرى
723 - 804 هجريا .
السلام عليكم و رحمة الله
شرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق