السبت، 23 أكتوبر 2010

طالب الدنيا


نرقع دنيانا بتمزيق ديننا

فلا ديننا يبقى و لا ما نرقع


فطوبى لعبد آثر الله ربه

و جاد بدنياه لما يتوقع


أرى طالب الدنيا و إن طال عمره

و نال من الدنيا سرورا و أنعما


كبان بنى بنيانه فأقامه

فلما استوى ما قد بناه تهدما


( إبراهيم بن أدهم )

السلام عليكم و رحمة الله

شرين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق